سفارش تبلیغ
صبا ویژن
| - إستماع إصدار 1440 - باسم الکربلائیBK
لطفا از تمام مطالب دیدن فرمایید.

بسم الله الرحمن الرحیم

استغاثه به امام زمان (عج)

سَلاَمُ اللَّهِ الْکَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَکَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِیِّهِ فِی أَرْضِهِ وَ بِلاَدِهِ وَ خَلِیفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ‏ وَ سُلاَلَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِیَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِیمَانِ‏ وَ مُلَقِّنِ (مُعْلِنِ) أَحْکَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِی الطُّولِ وَ الْعَرْضِ‏ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِیِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِیِّ (الْمُرْتَضَى) وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِینَ‏ الْوَصِیِّ ابْنِ الْأَوْصِیَاءِ الْمَرْضِیِّینَ الْهَادِی الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِینَ‏ . السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِینَ الْمُسْتَضْعَفِینَ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا مُذِلَّ الْکَافِرِینَ الْمُتَکَبِّرِینَ الظَّالِمِینَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا مَوْلاَیَ یَا صَاحِبَ الزَّمَانِ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَیِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِینَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِینَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا مَوْلاَیَ سَلاَمَ مُخْلِصٍ لَکَ فِی الْوِلاَیَةِ أَشْهَدُ أَنَّکَ الْإِمَامُ الْمَهْدِیُّ قَوْلاً وَ فِعْلاً وَ أَنْتَ الَّذِی تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلاً بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَکَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَکَ وَ قَرَّبَ زَمَانَکَ وَ کَثَّرَ أَنْصَارَکَ وَ أَعْوَانَکَ‏ وَ أَنْجَزَ لَکَ مَا وَعَدَکَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِینَ‏ وَ نُرِیدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِینَ اسْتُضْعِفُوا فِی الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِینَ‏ یَا مَوْلاَیَ یَا صَاحِبَ الزَّمَانِ یَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِی کَذَا وَ کَذَا و بجاى کذا و کذا حاجات خود را ذکر کند فَاشْفَعْ لِی فِی نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَیْکَ بِحَاجَتِی لِعِلْمِی أَنَّ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاماً مَحْمُوداً فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّکُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاکُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِی لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَیْنَکُمْ وَ بَیْنَهُ‏ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِی نُجْحِ طَلِبَتِی وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِی وَ کَشْفِ کُرْبَتِی







بسم الله الرحمن الرحیم

دعای عهد

اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِیمِ وَ رَبَّ الْکُرْسِیِّ الرَّفِیعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِیلِ وَ الزَّبُورِ وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ (الْفُرْقَانِ) الْعَظِیمِ وَ رَبَّ الْمَلاَئِکَةِ الْمُقَرَّبِینَ وَ الْأَنْبِیَاءِ (وَ) الْمُرْسَلِینَ‏ اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ بِوَجْهِکَ (بِاسْمِکَ) الْکَرِیمِ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنِیرِ وَ مُلْکِکَ الْقَدِیمِ یَا حَیُّ یَا قَیُّومُ‏ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ وَ بِاسْمِکَ الَّذِی یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ‏ یَا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَیٍّ وَ یَا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَیٍّ وَ یَا حَیّاً حِینَ لاَ حَیَ‏ یَا مُحْیِیَ الْمَوْتَى وَ مُمِیتَ الْأَحْیَاءِ یَا حَیُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ‏ اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلاَنَا الْإِمَامَ الْهَادِیَ الْمَهْدِیَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِکَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِینَ‏ عَنْ جَمِیعِ الْمُؤْمِنِینَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِی مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا وَ بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا وَ عَنِّی وَ عَنْ وَالِدَیَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ وَ مِدَادَ کَلِمَاتِهِ وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ (کِتَابُهُ) وَ أَحَاطَ بِهِ کِتَابُهُ (عِلْمُهُ) اللَّهُمَّ إِنِّی أُجَدِّدُ لَهُ فِی صَبِیحَةِ یَوْمِی هَذَا وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَیَّامِی عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فِی عُنُقِی لاَ أَحُولُ عَنْهَا وَ لاَ أَزُولُ أَبَداً اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ الذَّابِّینَ عَنْهُ وَ الْمُسَارِعِینَ إِلَیْهِ فِی قَضَاءِ حَوَائِجِهِ‏ (وَ الْمُمْتَثِلِینَ لِأَوَامِرِهِ) وَ الْمُحَامِینَ عَنْهُ وَ السَّابِقِینَ إِلَى إِرَادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدِینَ بَیْنَ یَدَیْهِ‏ اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَیْنِی وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِی جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً فَأَخْرِجْنِی مِنْ قَبْرِی مُؤْتَزِراً کَفَنِی شَاهِراً سَیْفِی مُجَرِّداً قَنَاتِی مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدَّاعِی فِی الْحَاضِرِ وَ الْبَادِی‏ اللَّهُمَّ أَرِنِی الطَّلْعَةَ الرَّشِیدَةَ وَ الْغُرَّةَ الْحَمِیدَةَ وَ اکْحُلْ نَاظِرِی بِنَظْرَةٍ مِنِّی إِلَیْهِ‏ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُکْ بِی مَحَجَّتَهُ وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ‏ وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلاَدَکَ وَ أَحْیِ بِهِ عِبَادَکَ فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُ‏ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِمَا کَسَبَتْ أَیْدِی النَّاسِ‏ فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِیَّکَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِکَ‏ حَتَّى لاَ یَظْفَرَ بِشَیْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلاَّ مَزَّقَهُ وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ‏ وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِکَ وَ نَاصِراً لِمَنْ لاَ یَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَیْرَکَ‏ وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْکَامِ کِتَابِکَ وَ مُشَیِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلاَمِ دِینِکَ وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ‏ وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِینَ‏ اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ وَ ارْحَمِ اسْتِکَانَتَنَا بَعْدَهُ‏ اللَّهُمَّ اکْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ‏ إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعِیداً وَ نَرَاهُ قَرِیباً بِرَحْمَتِکَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ‏ پس سه مرتبه دست بر ران راست خود مى‏زنى و در هر مرتبه مى‏گویى‏ الْعَجَلَ الْعَجَلَ یَا مَوْلاَیَ یَا صَاحِبَ الزَّمَان




بسم الله الرحمن الرحیم

اَللَّهُمَّ عَظُمَ الْبَلاَءُ وَ بَرِحَ الْخَفَاءُ وَ انْکَشَفَ الْغِطَاءُ وَ ضَاقَتِ الْأَرْضُ وَ مَنَعَتِ السَّمَاءُ وَ إِلَیْکَ یَا رَبِّ الْمُشْتَکَى وَ عَلَیْکَ الْمُعَوَّلُ فِی الشِّدَّةِ وَ الرَّخَاءِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الَّذِینَ فَرَضْتَ عَلَیْنَا طَاعَتَهُمْ فَعَرَّفْتَنَا بِذَلِکَ مَنْزِلَتَهُمْ فَرِّجْ عَنَّا بِحَقِّهِمْ فَرَجاً عَاجِلاً کَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ مِنْ ذَلِکَ یَا مُحَمَّدُ یَا عَلِیُّ یَا عَلِیُّ یَا مُحَمَّدُ انْصُرَانِی فَإِنَّکُمَا نَاصِرَایَ وَ اکْفِیَانِی فَإِنَّکُمَا کَافِیَایَ یَا مَوْلاَیَ یَا صَاحِبَ الزَّمَانِ الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ أَدْرِکْنِی أَدْرِکْنِی أَدْرِکْنِی




بسم الله الرحمن الرحیم

زیارت آل یاسین

سَلاَمٌ عَلَى آلِ یس السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا دَاعِیَ اللَّهِ وَ رَبَّانِیَّ آیَاتِهِ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا بَابَ اللَّهِ وَ دَیَّانَ دِینِهِ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا خَلِیفَةَ اللَّهِ وَ نَاصِرَ حَقِّهِ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا حُجَّةَ اللَّهِ وَ دَلِیلَ إِرَادَتِهِ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا تَالِیَ کِتَابِ اللَّهِ وَ تَرْجُمَانَهُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ فِی آنَاءِ لَیْلِکَ وَ أَطْرَافِ نَهَارِکَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا بَقِیَّةَ اللَّهِ فِی أَرْضِهِ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا مِیثَاقَ اللَّهِ الَّذِی أَخَذَهُ وَ وَکَّدَهُ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا وَعْدَ اللَّهِ الَّذِی ضَمِنَهُ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ أَیُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَ الْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ وَ الْغَوْثُ وَ الرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ وَعْداً غَیْرَ مَکْذُوبٍ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تَقُومُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تَقْعُدُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تَقْرَأُ وَ تُبَیِّنُ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تُصَلِّی وَ تَقْنُتُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تَرْکَعُ وَ تَسْجُدُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تُهَلِّلُ وَ تُکَبِّرُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تَحْمَدُ وَ تَسْتَغْفِرُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ حِینَ تُصْبِحُ وَ تُمْسِی السَّلاَمُ عَلَیْکَ فِی اللَّیْلِ إِذَا یَغْشَى وَ النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى‏السَّلاَمُ عَلَیْکَ أَیُّهَا الْإِمَامُ الْمَأْمُونُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ أَیُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ السَّلاَمُ عَلَیْکَ بِجَوَامِعِ السَّلاَمِ‏ أُشْهِدُکَ یَا مَوْلاَیَ أَنِّی أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِیکَ لَهُ‏ وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ لاَ حَبِیبَ إِلاَّ هُوَ وَ أَهْلُهُ وَ أُشْهِدُکَ یَا مَوْلاَیَ أَنَّ عَلِیّاً أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ حُجَّتُهُ‏وَ الْحَسَنَ حُجَّتُهُ وَ الْحُسَیْنَ حُجَّتُهُ وَ عَلِیَّ بْنَ الْحُسَیْنِ حُجَّتُهُ‏ وَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِیٍّ حُجَّتُهُ وَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ وَ عَلِیَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ‏ وَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِیٍّ حُجَّتُهُ وَ عَلِیَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَ الْحَسَنَ بْنَ عَلِیٍّ حُجَّتُهُ‏ وَ أَشْهَدُ أَنَّکَ حُجَّةُ اللَّهِ أَنْتُمْ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ أَنَّ رَجْعَتَکُمْ حَقٌّ لاَ رَیْبَ فِیهَا یَوْمَ لاَ یَنْفَعُ نَفْساً إِیمَانُهَا لَمْ تَکُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ کَسَبَتْ فِی إِیمَانِهَا خَیْراً وَ أَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ وَ أَنَّ نَاکِراً وَ نَکِیراً حَقٌّ وَ أَشْهَدُ أَنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَ الْبَعْثَ حَقٌ‏ وَ أَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَ الْمِرْصَادَ حَقٌّ وَ الْمِیزَانَ حَقٌّ وَ الْحَشْرَ حَقٌ‏ وَ الْحِسَابَ حَقٌّ وَ الْجَنَّةَ وَ النَّارَ حَقٌّ وَ الْوَعْدَ وَ الْوَعِیدَ بِهِمَا حَقٌ‏ یَا مَوْلاَیَ شَقِیَ مَنْ خَالَفَکُمْ وَ سَعِدَ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَاشْهَدْ عَلَى مَا أَشْهَدْتُکَ عَلَیْهِ‏ وَ أَنَا وَلِیٌّ لَکَ بَرِی‏ءٌ مِنْ عَدُوِّکَ فَالْحَقُّ مَا رَضِیتُمُوهُ وَ الْبَاطِلُ مَا أَسْخَطْتُمُوهُ‏ وَ الْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بِهِ وَ الْمُنْکَرُ مَا نَهَیْتُمْ عَنْهُ فَنَفْسِی مُؤْمِنَةٌ بِاللَّهِ وَحْدَهُ لاَ شَرِیکَ لَهُ وَ بِرَسُولِهِ‏ وَ بِأَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ بِکُمْ یَا مَوْلاَیَ أَوَّلِکُمْ وَ آخِرِکُمْ وَ نُصْرَتِی مُعَدَّةٌ لَکُمْ وَ مَوَدَّتِی خَالِصَةٌ لَکُمْ آمِینَ آمِین .






تاریخ : چهارشنبه 90/7/20 | 3:16 صبح | نویسنده : امیر رسواد | نظرات ()
.: Weblog Themes By SlideTheme :.